وكالة جاك تايلور للعلامات التجارية والاتصالات تتوسّع إلى منطقة الشرق الأوسط
وكالة جاك تايلور للعلامات التجارية والاتصالات تتوسّع إلى منطقة الشرق الأوسط
الوكالة المستقلة تُعلن عن مواصلة توسعها العالمي إلى دول مجلس التعاون الخليجي
دبي، الإمارات العربية المتحدة – 14 يونيو 2024: تفخر وكالة “جاك تايلور”، وهي وكالة علاقات عامة واتصالات أمريكية مستقلة، بالإعلان عن توسعها إلى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، ما يمثل إنجازاً هاماً في استراتيجية التوسع الدولي للوكالة.
تأسست وكالة “جاك تايلور” في عام 2010، وتطورت لتصبح شركة رائدة عالمياً تضم تحت مظلتها عدداً من الشركات المتطورة العاملة في قطاعات الصحة واللياقة البدنية. وتضم حافظتها عدداً من العلامات التجارية البارزة أمثال “ووب”، و”إيه جي 1″، و”أثليتك بروينج”، و”إيت سليب”، و”هايبرايس”، و”هيروكس”، و”بلانج”، تسعى من خلال الشراكة معها إلى حل المشكلات الإنسانية وتمكين المستهلكين من عيش حياة أفضل. ومع توقع نمو سوق أجهزة تتبع الصحة في دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 5.22 في المائة في الفترة الممتدة من عام 2024 إلى عام 2028، ليصل حجم السوق إلى 705.10 مليون دولار أمريكي في عام 12028، يؤكد توسع وكالة “جاك تايلور” إلى دول مجلس التعاون الخليجي على النمو المستمر لقطاع الصحة وتفاني الوكالة في تعظيم قصص العلامات التجارية من خلال وجهات النظر المحلية والعالمية.
وسيتولى قيادة المكتب الجديد في دول مجلس التعاون الخليجي آرون إلاثو، مدير عام الشركة المُعين حديثاً. يتمتع آرون الآتي من كاليفورنيا بخبرة واسعة كونه خبيراً سابقاً في شركة “جوجل”، وهو يقدّم حالياً مساهمات كبيرة في دول مجلس التعاون الخليجي من خلال تطويره لعلامات تجارية كبرى مثل “أوبر” و”كريم”. كما سيواصل تعزيز حضور شركة “ووب” باعتبارها الشريك الأول لوكالة “جاك تايلور” في المنطقة، ما يسلط الضوء على التزامه بتعزيز الصحة وجودة الحياة من خلال التكنولوجيا المتطورة.
وقال جون بيير، المؤسس والرئيس التنفيذي لوكالة “جاك تايلور”، في معرض تعليقه على هذه الخطوة: “يعدّ التوسع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بمثابة تقدم طبيعي لوكالة ’جاك تايلور‘ بعد نجاحنا الأخير في تأسيس حضور لنا في أستراليا وخدمة العملاء هناك. وباعتقادنا، فإن منطقة الشرق الأوسط باتت مركزاً عالمياً لكل ما له علاقة بالصحة وجودة الحياة واللياقة البدنية، الأمر الذي يتماشى مع شغفنا ومجالات خبرتنا. ومع وجود فئة شابة نسبياً وطبقة متوسطة متنامية بارعة في التكنولوجيا وتمتلك وعياً بمجال الصحة، فإننا نتطلع إلى التناغم مع المستهلكين من التركيبة السكانية الحالية والمستهدفة، فضلاً عن توسيع حضور ’جاك تايلور‘ وبناء سمعة طيبة في مجال خدمة العملاء الاستثنائية وتحقيق النجاح على المستوى الدولي.”
من جانبه، قال آرون: “يسرني أن أحمل نهج ’جاك تايلور‘ المتميز في رواية القصص المبتكرة إلى المنطقة. إذ تعمل القيادة في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي على تعزيز التكنولوجيا وجودة الحياة، كجزء من جداول أعمالها الوطنية مثل استراتيجية دبي الوطنية لجودة الحياة 20312 ورؤية السعودية 20303 . كما تستثمر المنطقة في البنية التحتية والتعليم لدعم هذه القطاعات وتنفذ سياسات لجذب الاستثمارات والمواهب الأجنبية”. وتابع قائلاً: “من خلال تأمين مبادرات الجهات الفاعلة إلى المنطقة،
سيتطلب الأمر خبرات استثنائية في هذه القطاعات، وهذا بالفعل ما تقدّمه وكالة ’جاك تايلور‘. إنه لفصل جديد ومثير في تاريخ الوكالة وأنا ممتن لكوني جزءاً من الرحلة.”
على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية، تصدرت وكالة “جاك تايلور” المناقشات المتعلقة بجودة الحياة من خلال إبرامها شراكات مع بعض العلامات التجارية الأكثر ابتكاراً وإبداعاً. وتتعاون الوكالة مع شركات رائدة في مختلف القطاعات، بما في ذلك الزراعة والألبسة والتكنولوجيا المالية والتكنولوجيا الصحية والأداء البشري وطول العمر ونمط الحياة والتغذية واستكشاف الفضاء والرياضة واللياقة البدنية والاستدامة. بالإضافة إلى ذلك، تقدم “جاك تايلور” دعماً شاملاً عبر العلاقات العامة والاتصالات والتسويق، بما في ذلك التعريف بها من خلال طرف ثالث وقيادة الفكر والجوائز والفعاليات واستراتيجية الشركات التابعة والشراكات مع العلامات التجارية والقياس والتحليلات.
تتخذ وكالة “جاك تايلور” من مدينة بروكلين في نيويورك مقراً لها وهي تقدم خدماتها لشركائها في كل من الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأوروبا وأستراليا وحالياً في دول مجلس التعاون الخليجي، وتعمل مع شركات رائدة تتطلع إلى اقتطاع مساحة في المناقشات الثقافية وتمكين الناس من عيش حياة أفضل.
يمكنكم زيارتنا على الموقع الإلكتروني التالي: www.jacktaylorpr.com أو متابعة صفحاتنا على “لينكد إن” و”إنستغرام”.
إنَّ نصَّ اللغة الأصليَّة لهذا البيان هو النسخة الرسميَّة المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قُدِّمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصِّ اللغة الأصليَّة الذي يمثِّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانونيّ.