الأشرفية ليست ممرا للغوغائيين، إن لم تقرأوا التاريخ فاسألوا من سبقكم.
صدر عن أمانة الاعلام في حزب الوطنيين الأحرار :
الا يكفي هذا البلد ما يعانيه من أزمات وويلات ، الا يكفينا سقطات على كل المستويات السياسية والاقتصادية.
لماذا يحاول البعض تأزيم الوضع الأمني ولأية غاية؟
لماذا الإستشراس لضرب آخر أعمدة الوطن؟
أسئلة نطرحها لكن لا نريد تلقي اجوبتها بالامن.
وللمرة الأخيرة نقول لكل المصطادين بالماء العكرة :
الأشرفية ليست صندوق بريد،
الأشرفية ليست ممرا للغوغائيين،
فلا الحوارات المفروضة تمر عبر الأشرفية ولا غيرها. إن لم تقرأوا التاريخ فاسألوا من سبقكم.