حفل تأبيني لرئيس مركز الدفاع المدني الإقليمي في بعلبك
أقيم اليوم، الجمعة الموافق ٢٠-١٢-٢٠٢٤، في قاعة مسجد المصطفى – رأس العين، حفل تأبيني بمناسبة مرور أربعين يومًا على
Read Moreأقيم اليوم، الجمعة الموافق ٢٠-١٢-٢٠٢٤، في قاعة مسجد المصطفى – رأس العين، حفل تأبيني بمناسبة مرور أربعين يومًا على
Read Moreأقامت إدارة مستشفى تل شيحا احتفالاً مميزاً بمناسبة عيد الميلاد، ببركة سيادة المطران ابراهيم مخايل ابراهيم، حيث وزعت هدايا على
Read Moreتمكن عناصر من الدفاع المدني، بالتعاون مع وزارة الأشغال العامة والنقل، خلال فترة بعد الظهر، من تاريخ اليوم الواقع
Read Moreصدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم
Read Moreأطلق The Malt Gallery Experience رحلته الجديدة في قلب منطقة الصيفي النابضة بالحياة في بيروت، يتقدم تجربة فريدة تجمع بين
Read Moreأحيا مستشفى تل شيحا، جرياً على عادة سنوية، قداس الميلاد المجيد في قاعة المحاضرات، واحتفل بالذبيحة الإلهية النائب الأسقفي العام
Read Moreيحتاج آلاف المدنيين إلى الجراحات الترميمية وإعادة التأهيل البدني. ولا تزال ثلاثة مستشفيات مغلقة في حين لا تعمل مستشفيات أخرى بكامل طاقتها. 20 كانون الأول/ ديسمبر 2024، بيروت، لبنان – دخل وقف إطلاق النار والأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، وهو ما وفر استراحة مؤقتة لملايين المدنيين المحاصرين في النزاع في لبنان. لكن لا تزال معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير الملباة. فالنظام الصحي في لبنان المجاور لسوريا وإسرائيل يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي وأزمة اللاجئين، وازدادت معاناته باندلاع الحرب. ويستضيف لبنان 1.5 مليون لاجئ سوري، وتؤثر الأحداث الجارية في سوريا بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية. فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا. ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، “تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفًا. وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعمًا متخصصًا ومستدامًا.” طريق صعب أمام النظام الصحي ويقف النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول. ووفقًا للبنك الدولي، تقلص الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي التراكمي في لبنان بنسبة 38% منذ عام 2019، وكانت الحرب هي الحلقة الأحدث في سلسلة الأزمات. وحتى اليوم، عاد أكثر من 1 مليون شخص ممن نزحوا بسبب الأعمال العدائية إلى جنوب لبنان حيث تعد البنية التحتية المادية والصحية في حالة يرثى لها. ولا تزال مرافق صحية عديدة مغلقة ومعظم المستشفيات تعمل بأقل من طاقتها بسبب القيود المالية ونقص الموظفين، وهي مشكلة قائمة منذ فترة طويلة في لبنان. وقد قُتل أو جُرح أكثر من 530 عاملاً صحيًا ومريضًا في الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، ونزح آلاف العاملين الصحيين أو هاجروا تاركين المستشفيات والمراكز الصحية تكافح من أجل تلبية الاحتياجات الصحية للسكان. وللحفاظ على تشغيل المستشفيات، ثمة حاجة ماسة إلى توفر العاملين الصحيين. وقد تعرضت شبكات المياه والصرف الصحي لأضرار شديدة، وهو ما أدى إلى تفاقم خطر تفشي الأمراض. ومع تدمير ما يقرب من 7% من المباني في المحافظتين الجنوبيتين الأكثر تضررًا، لا يزال الآلاف في وضع نزوح ولن يتمكنوا من العودة إلى ديارهم في وقت قريب. ويواجه الأشخاص الذين عادوا إلى ديارهم مخاطر المتفجرات الباقية من آثار الحرب، فضلاً عن مخاطر متزايدة للإصابة بالمشاكل الصحية بوجه عام. حاجة متزايدة إلى رعاية متخصصة في مجال علاج الرضوح ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، قُتل أكثر من 4000 شخص وأصيب 17000 شخص بجروح في لبنان وحده. ومنذ تنفيذ وقف إطلاق النار وتيسير الدخول إلى المناطق المتأثرة بالنزاع، تعد حصيلة القتلى آخذة في الارتفاع مع اكتشاف المزيد من الجثث في 16000 مبنى تعرض للتدمير الكلي أو الجزئي، وقد خلف هذا التدمير ما يقدر بنحو 8 ملايين طن من الركام. ويقول الدكتور أحمد الشيخ حسن، مسؤول تقني في مجال علاج الرضوح، “الدمار المادي يشبه ما نراه بعد الزلزال، وقد تسبب في إصابات معقدة وجروح مفتوحة وكسور. وبما أن العلاج الذي قُدِّم خلال الحرب لم يكن على النحو الأمثل في كثير من الأحيان، فإن المصابين يحتاجون إلى عمليات جراحية متعددة لمنع المضاعفات والإعاقات”. ويحتاج شخص واحد من كل أربعة أشخاص يعانون من إصابات تغير مجرى حياتهم إلى إعادة التأهيل على المدى الطويل وفي بعض الحالات إلى تكنولوجيات مساعدة وأطراف اصطناعية. وسوف تكون هناك حاجة إلى توفير دعم متخصص لأن لبنان تنقصه القدرات التقنية اللازمة للتعامل مع الأعداد المتزايدة من الأشخاص المحتاجين إلى هذه الخدمات والسلع. ويضيف الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، “هذه الحاجة للرعاية الصحية المتخصصة سوف تستمر لأشهر وربما لسنوات. ويحتاج لبنان إلى جراحين ترميميين لعلاج المصابين بجروح خطيرة، وإلى أطباء عيون لعلاج آلاف المصابين في تفجير أجهزة النداء، وإلى اختصاصيي علاج طبيعي لإعادة تأهيل مبتوري الأطراف، واختصاصيي بدليَّات لمساعدة مستخدمي الأجهزة المساعدة”. استجابة منظمة الصحة العالمية ومن الضروري ضمان وجود عدد كاف من العاملين الصحيين المدربين ذوي الخبرة في مجال علاج الرضوح المرتبطة بالحرب وإجراء الجراحات التجميلية الترميمية.
Read Moreعقدت المؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم لقاءً تشاورياً في جامعة القديس يوسف، ناقشت خلاله موضوع “حماية النساء وسائر أفراد الاسرة
Read Moreبناءً على توجيهات المدير العام للدفاع المدني بالتكليف، العميد نبيل فرح، توجه عناصر الدفاع المدني صباح اليوم إلى منطقة حارة
Read Moreأكد رئيس جمعية قولنا والعمل الشيخ الدكتور أحمد القطان على أننا نقول كلاما واضحا لا لبس فيه لأن الكثير أحيانا
Read More