الشيخ أحمد القطان: المقاومة ستبقى منتصرة رغم المؤامرات والتحديات
قال الشيخ الدكتورأحمد القطان رئيس جمعية ” قولنا والعمل “خلال تصريحه السياسي الأسبوعي من بلدة برالياس البقاعية أن ” القائد الكبير محمد الضيف الذي التحق بالرفيق الأعلى سبحانه وتعالى ونال ما تمنى والتحق بقافلة القادة الكبار الذين سبقوه إلى الله سبحانه وتعالى عرفوا الله حقا المعرفة، وصدقوا الله فصدقه الله لولا أنهم صدقوا الله لما صدقهم الله كل من أراد الشهادة بصدق نالها بإذن الله تبارك وتعالى لذلك نحن نهنئ أرواحهم ونهنئ محبيهم ونهنئ كل الأمة الإسلامية والعربية كل الأحرار كل الشرفاء الذين يعشقون الجهاد في سبيل الله تعالى
وأضاف الشيخ الدكتور القطان ” نعم المؤامرة كبيرة وهذا العدو الأكبر من أمريكا إلى العدو الإسرائيلي إلى كل الإستكبار العالمي على حركات المقاومة سمعتم البارحة ترامب ماذا يقول لمصر وللأردن وسمعتم كيف يطلب من المملكة العربية السعودية الملايين والمليارات من الدولارات رأيتم هذا المستكبر هذا الفرعون هذا فرعون هذا الزمان وما أكثر الفراعنة في زماننا هؤلاء يظنون أنهم يستطيعون أن يفعلوا ما يشاءوا ولكن أثبت أهل غزة وأثبت الصابرون والثابتون في غزة أن إرادتهم بإذن الله وتوفيق الله وتسديد الله كسرت قوة العدو ومن وقف إلى جانبه ما واجهناه نحن في لبنان أو في غزة ”
وعن لبنان قال الشيخ الدكتور القطان ” وما تعرضنا له في لبنان من دمار من شهادة للقادة من شهداء عدد كبير كل ما رأيناه هذا يدل على أن الحق سيبقى منتصرا بإذن الله تعالى ولو قل عدد الناصرين إياك ثم إياك يا رعاك الله أن تستوحش لقلة السالكين إذا شدت عدد المؤيدين لحركات المقاومة قليل ما تستوحشه لأنه هذا أمر طبيعي مين بدو يكون مع الموت في سبيل الله مين بدو يكون مع إزهاق الأرواح في سبيل الله ما بيكون مع هذه الشهادة مع هذا الجهاد إلا المؤمن إلا الذي صدق ما عاهد الله عليه لذلك الله تعالى قام المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
وأردف قائلا ً ” نسأل الله تعالى أن يجعل كيف الأعداء في نحورهم في كل مكان لاسيما عندنا هنا في لبنان، حيث نرى هذه البجاحة والوقاحة يعني عن جد كيف قادرين نحنا المسلمين نحن المؤمنين نحن نؤيد خط الجهاد والمقاومة كيف قادرين نعيش مع بعض اللبنانيين ما بيعرف غير الله الحمد لله إنه ما بدنا نعيش معهم بمناطقهم لأنه مصيبة إنك تعيش مع شريك في الوطن بقلك العمالة وجهة نظر مصيبة تعيش مع شريكك في الوطن بيقول لك إنه إسرائيل جارة صديقة مصيبة إنك تعيش مع شريك في الوطن، بيحكي لك عن حبه وعشقه إلى إسرائيل وبيفرح وبيفرح عندما يضرب العدو الإسرائيلي مكمن قومتك في البلد ويقول لهذا العدو الإسرائيلي ش فيك تخلص مصيبة إنك تعيش مع شركاء في الوطن وعندهم هذا الفكر وعندهم هذا الذهن لذلك نسأل الله العلي القدير القدير أن لا تقوم لهؤلاء قائما إن شاء الله تعالى أن لا تقوم قائمة لهؤلاء الذين يوالون إسرائيل يوالون هذا العدو الإسرائيلي يوالون هذا العدو الأمريكي يوالون هذا العدو المستكبر في العالم
وختم الشيخ الدكتور القطان ” ونسأل الله تعالى أن يمكن الله عز وجل رغم الضربات القاسية رغم الخسائر التي حصلت أن يمكن الله عز وجل لأهل الحق على هذه الأرض أن يمكن الله عز وجل لأهل الجهاد على هذه الأرض حتى يعلوا كلمة لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ” .